أشعر بنبضاتي
* صالح من جدة عمري (٢٨) سنة كانت أموري تمام إلى عمر (٢٠) حينما تعرضت لحادث مروري قوي وشديد.. وكان هناك عدة إصابات، وكان هناك إصابة بالصدر وتجلط بالرئتين واستعملت الوارفرين لأكثر من عام كامل، وبعد ذلك أوقفته بعد تحاليل معينة عملها الطبيب لي.. والحمد لله أموري طيبة بعدها لمدة سنتين أو ثلاث بعدها بدأت أشعر أن نبضاتي سريعة جداً وأنا في وضع الجلوس والراحة.. وبالفعل ذهبت وفحصت أكثر من مرة، وكانت تتراوح بين ٨٥ إلى ١٢٥ نبضة في الدقيقة مع سرعة في تغير الرقم في لحظات يكون ٩٠ ثم ١١٥ ثم يعود إلى ١٠٠ ثم يصعد إلى ١٢٠ وأنا جالس أناظر فيه، وأحياناً أشعر وأحس بنبضاتي وأنا جالس، يعني أقدر أعدها لك أحس إنها معي مش في صدري!! عملت تحاليل وفيه زيادة بسيطة في الدهون، وعملت ايكو وقالوا سليم، وعملت تخطيط وقالوا لايوجد شيء يقلق، علما أني في عمر (٢٥) استعملت حبوب منع حب الشباب (رواكوتان) لأكثر من عامين ونصف المشكلة الأساسية سرعة النبضات، وسرعة تغيرها في وقت وجيز، وأيضا شعوري وأحساسي بالنبضات أحيانا يعني أسمع صوتها.. فبماذا تنصحني؟
- الحمد لله على سلامتك من ذلك الحادث.. تسارع النبضات، وعدم انتظامها له عدة أسباب منها ارتفاع الضغط الرئوي الذي قد يكون بسبب جلطة رئوية سابقة، ومنها فرط نشاط الغدة الدرقية الذي لم تذكر تحليله في سؤالك، ومنها القلق المرضي، ولذلك لايستطيع الطبيب التمييز بين هذه الاحتمالات دون فحص المريض.
ألم في الجانب الأيسر
* ناصر من بريطانيا.. دكتور أنا شاب عمري (٢٢) سنة صار لي فترة ما يقارب الشهر أعاني من ألم في الجانب الأيسر من صدري، والألم هذا متحرك فترات يأتي بين الإبط والقلب، وفترات أعلى القلب، وأحيانا أحس عدم ارتياح في منتصف الصدر، ذهبت للمستشفى وعملوا لي تخطيط قلب، وتحاليل دم، وقالوا لي يمكن عندك ارتجاع في المريئ، وصرفوا لي دواء اسمه اوميبرازول طبعا أخذته لمدة أسبوعين وراح الألم، لكن بعد فترة أسبوعين تقريبا رجع الألم من جديد فوقفت الدواء ورجعت للمستشفى لمراجعة التحاليل وقالت الدكتورة إن التحاليل سليمة، وطلبت تحليلا للغدة، وأيضا نتيجة التحليل سليمة.. لكن الألم مازال موجودا مع العلم أن الألم يأتي بعد الأكل أحيانا وأحيانا عندما أكون مرتاحا، ويذهب الألم عند النوم على الجنب الأيمن، أيضا من الممكن أن يمر يوم بدون أي ألم.. والألم بدأ يأتي في بداية فصل الربيع بعد ما انتقلت للعيش في مدينة زراعية وأغلبها مسطحات خضراء ولا أعلم ما إذا كان الألم له علاقة بالحساسية أم لا أتمنى إبداء رأيك، وبماذا تنصحني ؟
- كون الألم خف بمضاد الحموضة الذي ذكرت، وأنه يحدث بعد الأكل أحيانا يشير إلى أنه قد يكون من المعدة مع ارتجاع المريئ، ولذلك أنصحك بزيارة طبيب متخصص في الجهاز الهضمي، وعمل منظار وهو عند الفحص وأخذ التاريخ المرضي سيحدد إن كنت تحتاج لفحص الجهد للقلب أم لا.. وأخيرا لا أتوقع أن حساسية الصدر لها علاقه بالألم الذي وصفت.
أعاني من السمنة
* أنا سجين منذ سنوات أعاني من السمنة، وقلة الحركة، وعندي ارتفاع -من حوالي سنة- في الضغط، واستخدم املور، وارتفع السكر عندي فترة ثم رجع لوضعه الطبيعي، وأوقفت أدوية السكر وأراقبه، وعندي وسواس من الجلطات، وأتناول اسبرين من ثلاث سنوات بشكل متقطع كل يومين أو ثلاثة أتناوله مع الأكل، ولكني آخذ الاسبرين كوقاية بدون استشارة طبية كوقاية وليس دواء لأنه آخر تحليل دم كان الكلسترول في المستوى الطبيعي نصحني أحدهم بترك الاسبرين، وتناول دواء الكلسترول، ولكن لأني سجين حركتي محدودة، ونادر تعرضي للشمس، وأيضا سمين أخاف جداً من الجلطات، والأمراض، هل هناك ضرر من استخدام دواء الكلسترول كوقاية من الكلسترول والجلطات؟ وفي حال استخدامه ماهي الجرعة المقترحة؟ وهل استخدمه بشكل يومي أو متقطع؟ ملحوظة: أتناول القرفة، والكركدية، والزنجبيل، والشاي الأخضر بشكل يومي، ومنتظم في محاولة لتقليل الدهون والسكريات في الجسم.
- فرج الله همك.. من الأفضل أن تأخذ الاسبرين بشكل يومي، وتستطيع عمل رياضة يومية داخل غرفتك، وإذا كانت حالتك الصحية وفحوصاتك تسمح فتحتاج إلى دواء خفض الكلسترول بشكل يومي، وأيضا مع مراقبة وظائف الكبد والكلى بشكل دوري، ولا أنصحك بالإكثار من الأعشاب التي ذكرت لأنها قد تتفاعل مع الأدوية التي تتناولها باستمرار، وقد كتبت مقالا منفردا عن ذلك يمكنك الرجوع إليه.
* صالح من جدة عمري (٢٨) سنة كانت أموري تمام إلى عمر (٢٠) حينما تعرضت لحادث مروري قوي وشديد.. وكان هناك عدة إصابات، وكان هناك إصابة بالصدر وتجلط بالرئتين واستعملت الوارفرين لأكثر من عام كامل، وبعد ذلك أوقفته بعد تحاليل معينة عملها الطبيب لي.. والحمد لله أموري طيبة بعدها لمدة سنتين أو ثلاث بعدها بدأت أشعر أن نبضاتي سريعة جداً وأنا في وضع الجلوس والراحة.. وبالفعل ذهبت وفحصت أكثر من مرة، وكانت تتراوح بين ٨٥ إلى ١٢٥ نبضة في الدقيقة مع سرعة في تغير الرقم في لحظات يكون ٩٠ ثم ١١٥ ثم يعود إلى ١٠٠ ثم يصعد إلى ١٢٠ وأنا جالس أناظر فيه، وأحياناً أشعر وأحس بنبضاتي وأنا جالس، يعني أقدر أعدها لك أحس إنها معي مش في صدري!! عملت تحاليل وفيه زيادة بسيطة في الدهون، وعملت ايكو وقالوا سليم، وعملت تخطيط وقالوا لايوجد شيء يقلق، علما أني في عمر (٢٥) استعملت حبوب منع حب الشباب (رواكوتان) لأكثر من عامين ونصف المشكلة الأساسية سرعة النبضات، وسرعة تغيرها في وقت وجيز، وأيضا شعوري وأحساسي بالنبضات أحيانا يعني أسمع صوتها.. فبماذا تنصحني؟
- الحمد لله على سلامتك من ذلك الحادث.. تسارع النبضات، وعدم انتظامها له عدة أسباب منها ارتفاع الضغط الرئوي الذي قد يكون بسبب جلطة رئوية سابقة، ومنها فرط نشاط الغدة الدرقية الذي لم تذكر تحليله في سؤالك، ومنها القلق المرضي، ولذلك لايستطيع الطبيب التمييز بين هذه الاحتمالات دون فحص المريض.
ألم في الجانب الأيسر
* ناصر من بريطانيا.. دكتور أنا شاب عمري (٢٢) سنة صار لي فترة ما يقارب الشهر أعاني من ألم في الجانب الأيسر من صدري، والألم هذا متحرك فترات يأتي بين الإبط والقلب، وفترات أعلى القلب، وأحيانا أحس عدم ارتياح في منتصف الصدر، ذهبت للمستشفى وعملوا لي تخطيط قلب، وتحاليل دم، وقالوا لي يمكن عندك ارتجاع في المريئ، وصرفوا لي دواء اسمه اوميبرازول طبعا أخذته لمدة أسبوعين وراح الألم، لكن بعد فترة أسبوعين تقريبا رجع الألم من جديد فوقفت الدواء ورجعت للمستشفى لمراجعة التحاليل وقالت الدكتورة إن التحاليل سليمة، وطلبت تحليلا للغدة، وأيضا نتيجة التحليل سليمة.. لكن الألم مازال موجودا مع العلم أن الألم يأتي بعد الأكل أحيانا وأحيانا عندما أكون مرتاحا، ويذهب الألم عند النوم على الجنب الأيمن، أيضا من الممكن أن يمر يوم بدون أي ألم.. والألم بدأ يأتي في بداية فصل الربيع بعد ما انتقلت للعيش في مدينة زراعية وأغلبها مسطحات خضراء ولا أعلم ما إذا كان الألم له علاقة بالحساسية أم لا أتمنى إبداء رأيك، وبماذا تنصحني ؟
- كون الألم خف بمضاد الحموضة الذي ذكرت، وأنه يحدث بعد الأكل أحيانا يشير إلى أنه قد يكون من المعدة مع ارتجاع المريئ، ولذلك أنصحك بزيارة طبيب متخصص في الجهاز الهضمي، وعمل منظار وهو عند الفحص وأخذ التاريخ المرضي سيحدد إن كنت تحتاج لفحص الجهد للقلب أم لا.. وأخيرا لا أتوقع أن حساسية الصدر لها علاقه بالألم الذي وصفت.
أعاني من السمنة
* أنا سجين منذ سنوات أعاني من السمنة، وقلة الحركة، وعندي ارتفاع -من حوالي سنة- في الضغط، واستخدم املور، وارتفع السكر عندي فترة ثم رجع لوضعه الطبيعي، وأوقفت أدوية السكر وأراقبه، وعندي وسواس من الجلطات، وأتناول اسبرين من ثلاث سنوات بشكل متقطع كل يومين أو ثلاثة أتناوله مع الأكل، ولكني آخذ الاسبرين كوقاية بدون استشارة طبية كوقاية وليس دواء لأنه آخر تحليل دم كان الكلسترول في المستوى الطبيعي نصحني أحدهم بترك الاسبرين، وتناول دواء الكلسترول، ولكن لأني سجين حركتي محدودة، ونادر تعرضي للشمس، وأيضا سمين أخاف جداً من الجلطات، والأمراض، هل هناك ضرر من استخدام دواء الكلسترول كوقاية من الكلسترول والجلطات؟ وفي حال استخدامه ماهي الجرعة المقترحة؟ وهل استخدمه بشكل يومي أو متقطع؟ ملحوظة: أتناول القرفة، والكركدية، والزنجبيل، والشاي الأخضر بشكل يومي، ومنتظم في محاولة لتقليل الدهون والسكريات في الجسم.
- فرج الله همك.. من الأفضل أن تأخذ الاسبرين بشكل يومي، وتستطيع عمل رياضة يومية داخل غرفتك، وإذا كانت حالتك الصحية وفحوصاتك تسمح فتحتاج إلى دواء خفض الكلسترول بشكل يومي، وأيضا مع مراقبة وظائف الكبد والكلى بشكل دوري، ولا أنصحك بالإكثار من الأعشاب التي ذكرت لأنها قد تتفاعل مع الأدوية التي تتناولها باستمرار، وقد كتبت مقالا منفردا عن ذلك يمكنك الرجوع إليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق