* ما هي أعراض الماء الأبيض وطرق الوقاية ؟
ويجيب عن هذا السؤال قسم طب العيون: أعراض الماء الأبيض مثل عدم الارتياح للضوء الساطع أو الشديد، وهذا يكون عند بداية تكوّن الماء الأبيض، وفقدان الرؤية بالتدريج بدون الإحساس بألم مع تناقص في تمييز الألوان، والحاجة إلى تغيير النظارة الطبية بصفة مستمرة، ورؤية مزدوجة للأجسام في إحدى العينين، والحاجة إلى إضاءة ساطعة أثناء القراءة، وضعف النظر ليلاً مع صعوبة في قيادة السيارة، وتغير لون بؤبؤ العين إلى اللون الأبيض خاصة في الحالات المتقدمة.
وهناك بعض القواعد الصحية الأساسية التي من شأنها المساعدة في الحماية من مرض الساد و تشمل:
حماية العينين من أشعة الشمس فوق البنفسجية، فالتعرض المستمر للشمس يسرّع من ظهور مرض الساد وذلك باستخدام النظارات الشمسية .
اتخاذ التدابير الملائمة لوقاية العين من الجروح والرضوض في أوقات العمل والراحة مثل نظارات الحماية.
السيطرة على مرض السكري وعلاجه جيداً.
الغذاء الغني بمضادات الأكسدة مثل فيتامين (أ) والسيلينيوم وفيتامينات (ج) و(ه) قد تؤدي إلى تأخر تكوّن الماء الأبيض.
ويبقى السؤال هو كيف يمكن أن يقلع المدخن عن التدخين؟
ويجيب عن هذا السؤال قسم التثقيف الصحي: لا يفكر المدخن بتحديد تاريخ معين للإقلاع في حين أن الخبراء يؤكدن على أهمية تحديد تاريخ معين للإقلاع عن التدخين، يقوم بتحديده المدخن نفسه، ثم تأتي النقطة الثانية وهي دورالعائلة والأصدقاء والمحيطين بالمدخن فعليه أولا أن يخبرهم عن عزمه الإقلاع عن التدخين، وذلك لأهمية التشجيع والدعم النفسي والمعنوي من كل المحيطين به، مما يعطي دافعاً للإستمرار والثبات، والنقطة الثالثة وهي التي يرى الخبراء أنها تمثل العقبة الأولى التي تواجه المدخن فور اقلاعه عن التدخين هي الأوقات الصعبة التي سوف يواجهها خلال فترة توقفه عن التدخين فعلى المدخن أن يتوقعها ويخطط لها قبل اقلاعه ليعرف كيف سيتعامل معها، ومن أهمها انسحاب النيكوتين ومعرفة أعراضه مثل : صعوبة النوم، وتعكر المزاج والقلق والتململ، والشعور بالغضب والإحباط، وعدم القدرة على التفكير بوضوح، إن معرفة المدخن بأن هذا ما سيتعرض له واستعداده النفسي لكل ذلك سيجعل الأمر سهلاً عليه وسيدفعه للتقدم والاستمرار، أما النقطة الرابعة التي يركز عليها الخبراء فهي أن يقوم المدخن فور اقلاعه بإزالة السجائر ومنتجات التبغ الأخرى من منزله وسيارته ومكان عمله، وأن يتجنب أماكن المدخنين، هذه النقاط الأهم ولكن هناك نقطة يعتبرها الخبراء مهمة جداً وإن اختلفوا في اعتبارها نقطة أولى أم خامسة ولكن أهميتها بالغة وهي أن يتحدث المدخن مع طبيبه عن حاجته للمساعدة على الإقلاع عن التدخين.
ويجيب عن هذا السؤال قسم طب العيون: أعراض الماء الأبيض مثل عدم الارتياح للضوء الساطع أو الشديد، وهذا يكون عند بداية تكوّن الماء الأبيض، وفقدان الرؤية بالتدريج بدون الإحساس بألم مع تناقص في تمييز الألوان، والحاجة إلى تغيير النظارة الطبية بصفة مستمرة، ورؤية مزدوجة للأجسام في إحدى العينين، والحاجة إلى إضاءة ساطعة أثناء القراءة، وضعف النظر ليلاً مع صعوبة في قيادة السيارة، وتغير لون بؤبؤ العين إلى اللون الأبيض خاصة في الحالات المتقدمة.
وهناك بعض القواعد الصحية الأساسية التي من شأنها المساعدة في الحماية من مرض الساد و تشمل:
حماية العينين من أشعة الشمس فوق البنفسجية، فالتعرض المستمر للشمس يسرّع من ظهور مرض الساد وذلك باستخدام النظارات الشمسية .
اتخاذ التدابير الملائمة لوقاية العين من الجروح والرضوض في أوقات العمل والراحة مثل نظارات الحماية.
السيطرة على مرض السكري وعلاجه جيداً.
الغذاء الغني بمضادات الأكسدة مثل فيتامين (أ) والسيلينيوم وفيتامينات (ج) و(ه) قد تؤدي إلى تأخر تكوّن الماء الأبيض.
ويبقى السؤال هو كيف يمكن أن يقلع المدخن عن التدخين؟
ويجيب عن هذا السؤال قسم التثقيف الصحي: لا يفكر المدخن بتحديد تاريخ معين للإقلاع في حين أن الخبراء يؤكدن على أهمية تحديد تاريخ معين للإقلاع عن التدخين، يقوم بتحديده المدخن نفسه، ثم تأتي النقطة الثانية وهي دورالعائلة والأصدقاء والمحيطين بالمدخن فعليه أولا أن يخبرهم عن عزمه الإقلاع عن التدخين، وذلك لأهمية التشجيع والدعم النفسي والمعنوي من كل المحيطين به، مما يعطي دافعاً للإستمرار والثبات، والنقطة الثالثة وهي التي يرى الخبراء أنها تمثل العقبة الأولى التي تواجه المدخن فور اقلاعه عن التدخين هي الأوقات الصعبة التي سوف يواجهها خلال فترة توقفه عن التدخين فعلى المدخن أن يتوقعها ويخطط لها قبل اقلاعه ليعرف كيف سيتعامل معها، ومن أهمها انسحاب النيكوتين ومعرفة أعراضه مثل : صعوبة النوم، وتعكر المزاج والقلق والتململ، والشعور بالغضب والإحباط، وعدم القدرة على التفكير بوضوح، إن معرفة المدخن بأن هذا ما سيتعرض له واستعداده النفسي لكل ذلك سيجعل الأمر سهلاً عليه وسيدفعه للتقدم والاستمرار، أما النقطة الرابعة التي يركز عليها الخبراء فهي أن يقوم المدخن فور اقلاعه بإزالة السجائر ومنتجات التبغ الأخرى من منزله وسيارته ومكان عمله، وأن يتجنب أماكن المدخنين، هذه النقاط الأهم ولكن هناك نقطة يعتبرها الخبراء مهمة جداً وإن اختلفوا في اعتبارها نقطة أولى أم خامسة ولكن أهميتها بالغة وهي أن يتحدث المدخن مع طبيبه عن حاجته للمساعدة على الإقلاع عن التدخين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق