أثبتت التجارب أن قلويدات قشور جذور نبات
البرباريس كان لها دور كبير في إفراز الصفراء، حيث ثبت ذلك من خلال التجارب
المختبرية على حيوانات التجارب كما أثبتت الدراسات قوة قشور الجذور في خفض
درجات الحرارة.
كما كشفت الدراسات التي أجريت على مركب البربرين وهو القلويد الرئيسي في النبات أنه مضاد حيوي جيد لمكافحة الجراثيم وقد قورنت الدراسة بالمضاد الحيوي المشهور والمعروف بالكلورانفينكول المضاد الحيوي الطبي حيث اتضح أن هذا المركب الموجود في نبات البرباريس أكثر فاعلية من الكلورافينكول، كما أن هذا المركب له تأثير منشط لجهاز المناعة وخافض للتوتر ومقلص لحجم بعض الأورام.
إن خلاصة ثمار نبات البرباريس تستعمل لعلاج مشاكل الرئة والطحال وكذلك الإمساك وتفتح الشهية، كما استخدمت الثمار لعدوى الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم والبرد وأمراض الجهاز البولي، كما تستعمل الثمار في مصانع الأدوية على هيئة شراب لاستخدامها كمنكه لبعض الأدوية.
وتستخدم خلاصة قشور الجذور لعلاج مشاكل التهابات الكبد والمرارة واليرقان والإسهال وضد الدرن وأمراض الكلى والمجاري البولية والنقرس والروماتيزم والملاريا وكذلك اللشمانيا.
كما كشفت الدراسات التي أجريت على مركب البربرين وهو القلويد الرئيسي في النبات أنه مضاد حيوي جيد لمكافحة الجراثيم وقد قورنت الدراسة بالمضاد الحيوي المشهور والمعروف بالكلورانفينكول المضاد الحيوي الطبي حيث اتضح أن هذا المركب الموجود في نبات البرباريس أكثر فاعلية من الكلورافينكول، كما أن هذا المركب له تأثير منشط لجهاز المناعة وخافض للتوتر ومقلص لحجم بعض الأورام.
إن خلاصة ثمار نبات البرباريس تستعمل لعلاج مشاكل الرئة والطحال وكذلك الإمساك وتفتح الشهية، كما استخدمت الثمار لعدوى الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم والبرد وأمراض الجهاز البولي، كما تستعمل الثمار في مصانع الأدوية على هيئة شراب لاستخدامها كمنكه لبعض الأدوية.
وتستخدم خلاصة قشور الجذور لعلاج مشاكل التهابات الكبد والمرارة واليرقان والإسهال وضد الدرن وأمراض الكلى والمجاري البولية والنقرس والروماتيزم والملاريا وكذلك اللشمانيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق